القوارير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عن
أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

(( إذا
مَات الإنسَانٌ انقطعَ عمَلُه إلا مِن ثلاثْ : صدَقة جاريَة ، أوْ عِلم
ينتفِعُ به ، أوْ ولدٌ صالِحٌ يدعوُ له )) رواه مسلم


اختي في الله


[b]لا نريدكي ضيفة بل صاحبة الدار

[/]
القوارير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عن
أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

(( إذا
مَات الإنسَانٌ انقطعَ عمَلُه إلا مِن ثلاثْ : صدَقة جاريَة ، أوْ عِلم
ينتفِعُ به ، أوْ ولدٌ صالِحٌ يدعوُ له )) رواه مسلم


اختي في الله


[b]لا نريدكي ضيفة بل صاحبة الدار

[/]
القوارير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

القوارير

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم*رفقا بالقوارير*
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورأهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف Jb13154102853التسجيلدخول
سبحان الله عدد ما خلق في السماء سبحان الله عدد ما خلق في الارض سبحان الله عدد ما خلق بينهما سبحان الله عدد ما هو خالق الحمد لله مثل ذلك والله اكبر مثل ذلك ولا اله الا الله مثل ذلك واستغفر الله العظيم مثل ذلك
كن حذرا من جعل المرأة تبكي ...... لأن رسول الله صلي الله عليه و سلم أوصي بالإحسان إليها .... فالمرأة خلقت من ضلعك ليس من قدمك لتمشي عليها ..... و لا من دماغك لتتعالى عليها...... خلقت من جانب ضلعك كي تتساوى بك و من تحت ذراعك لتحميها .... ومن جانب قلبك لتحبها ..... واياك ان تعذبها او تشقيها
نرحب بكل الزوار ونتمنى ان تستفيدوا من مواضيعنا فلدينا عضوات ومشرفات مميزات همهن خدمة الاسلام فبارك الله فيهن وجعل الجنة دارهن والنبي جارهن والسندس لباسهن ومن الحوض شرابهن*مهمتكن يا عضوات ويا مشرفات منتدى القوارير هي وضع المواضيع والردود هذا المنتدى انشئ لاجلكن فساهمن في اثرائه
اعلان هام: لانه يهمنا رايكم في منتدانا وفي مواضيعنا قررت ادارة منتدى القوارير فتح المجال للزوار بالرد على المواضيع فاتقوا الله في ردودكم ولا تنسوا قوله تعالى*ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد*
هام جدا : محاولة منا لتطوير المنتدى وتحسينه قمنا باضافة المترجم لجميع لغات العالم للاخوة والاخوات الذين لا يتكلمون العربيةبامكانكم الان متابعة مواضيعنا بلغتكم الام فهنيئا لنا ولكم 

Very important: try us for the development of the forum and we haveimproved the compiler to add all the languages ​​of the world to the brothersand sisters who do not speak up now Arabhbamk.cm Moadiana your own language for us and congratulations to you

 

 أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشقة المصطفى

عاشقة المصطفى


أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف 43f147e09c
أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف Swimmi10
أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف Studen10
أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف Khayfa10
أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف Female62
انثى يمنية
عدد المساهمات : 40
نقاط : 72
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 19/10/1994
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
العمر : 30
البلد قلوب أحبابي

أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف Empty
مُساهمةموضوع: أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف   أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف Emptyالخميس أكتوبر 13, 2011 10:04 pm


لفضيلة الشيخ أبي أنس محمد بن موسى آل نصر



لقد جاء الوحي سواء كان وحي القرآن أم وحي السنة ، بطب القلوب والأبدان ، وبيان أمراضهما وشفائهما مصداقاً لقوله تعالى : { ما فرطنا في الكتاب من شيء } [ الأنعام : 38 ] ، وقوله : { وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين } [ الإسراء : 82 ] ، بل جعل الله تعالى كلامه ووحيه شفاء ، قال تعالى : { قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء } [ فصلت : 44 ] .

وقد أشار أن القرآن إلى أصول قواعد الطب الثلاثة – حفظ الصحة ، والحمية عن المؤذي ، واستفراغ المادة الفاسدة – في أكثر من آية .

ولقد تجاوزت آيات الطب في القرآن الأربعين آية ، ذكرها العلماء والأطباء الذين اعتنوا بالطب النبوي والإسلامي .

وطب الأبدان يشترك فيه الناس جميعاً – أنبياء وغير أنبياء - ، أما طب القلوب والأرواح فلا يتوصل إليه بوحي الكتاب والسنة ، ويشمل هذا النوع من الطب : " تهذيب النفوس ، ورياضتها ، ودفع هواها ، وأصلاح العقل والفكر ، والحث على الفضيلة ، ومجانبة الرذيلة ، والخلق الدنيء ، والكذب ، والحقد ، وسلامة الصدر من الحسد والغش ، والنفاق ، وعشق الهوى ، والمجون ، وشره النفوس

وطب القلوب يسكن الغضب ، ويصفي الذهن من الغم والهم ، وهو رياضة روحية ، وفيه الاعتماد والتوكل على الله ، والالتجاء إليه ، والدعاء والاستغفار ، والصدقة والإحسان ؛ فإن في هذه الأمور من التأثير في شفاء ما لا يصل إليه علم الأطباء والأدوية ، سواء في القديم أو الحديث ، وقد جرب هذا على مر العصور ، وحصل لكثير من الناس في مختلف المجتمعات فيه الشفاء "(1) .

قال الإمام ابن قيم الجوزية – رحمه الله - : " وطب القرآن وشفاؤه لا ينتفع به إلا من تلقاه بالقبول والرضا والاعتقاد ، ولا يُنكر
ـــــــــــــــ

( 1 ) " الطب النبوي " لابن القيم ( ص 74 ، 68 ) .
عدم انتفاع كثيرين من المرضى بالقرآن ، وبالطب النبوي ، وذلك لعدم كمال التلقي والاعتقاد ، وليس هذا راجعاً لقصور في العلاج ، وإنما لفساد ؛ وشفاء القرآن لا يناسب إلا الأبدان الطيبة ، والأرواح الطيبة ، والقلوب الحية "(1) .

· أهــمـية الـطب فـــــي الســنــة :
اعتنت السنة النبوية بصحة الأجساد ووقايتها من الأمراض ، ودفع المؤذي عنها ؛ فأمرت بالحفاظ على البيئة ليسلم ساكنوها من الإنسان والحيوان ؛ لأن سلامة التربة والماء والهواء من عوامل بقاء الإنسان واستمرار بقائه ، ولذلك أمرت الشريعة بالطهارة والنظافة ؛ بل جعلت السنة الطهارة شطر الإيمان بنص حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الطهور شطر الإيمان "(2) .

ومعلوم أن الجراثيم والميكروبات تتكاثر حيث تغيب النظافة ؛ فلا بد من نظافة المطعم ، والمشرب ، والملبس ، والبدن ، والمأوى ، وموارد المياه ، وطرق الناس ، وأماكن استظلالهم ، بل قد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أفسد على الناس أماكن تجمعهم وحضورهم بتلويثها ، حيث قال : " اتقوا الملاعن الثلاثة ... "(3) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : " لا يبولن أحدكم في الماء الدائم ، ثم يغتسل فيه "(4) .

" وطب القرآن وشفاؤه لا ينتفع به إلا من تلقاه بالقبول والرضا والاعتقاد ، ولا يُنكر عدم انتفاع كثيرين من المرضى بالقرآن ، وبالطب النبوي ، وذلك لعدم كمال التلقي والاعتقاد ، وليس هذا راجعاً لقصور في العلاج ، وإنما لفساد ؛ وشفاء القرآن لا يناسب إلا الأبدان الطيبة والأرواح الطيبة والقلوب الحية " .

وجعل الإسلام إماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان(5) .

كل هذا يعني أن الإسلام دين النظافة والصحة ، فغسل الإناء مما

ـــــــــــــــ

( 1 ) المصدر السابق ( ص 104 ) .

( 2 ) أخرجه مسلم في " صحيحه " ( 1 / 203 ) برقم ( 223 ) ، وأبو داود في " سننه " – كتاب الطهارة ( 1 / 39 ) ، من حديث أبي مالك الأشعري .

( 3 ) أخرجه أبو داود ( 1 / 7 / رقم 26 ) ، وابن ماجه ( رقم 328 ) .

( 4 ) أخرجه مسلم في " صحيحه " – كتاب الطهارة – ( 1 / 253 – برقم 95 ) ، وغيره .

( 5 ) أخرجه مسلم ( 1 / 63 ) ، رقم ( 35 ) ، وأبو داود في " سننه " ( 5 / 55 ) رقم ( 4676 ) ، والترمذي ( 1 / 359 ، 360 ) ، وابن ماجه ( 1 / 22 ) رقم ( 57 ) من حديث أبي هريرة .

قد يعلق به من ولوغ الكلب من الديدان التي تسبب أمراض الرئتين ، والكبد ، والكليتين ، والمخ ، والأعصاب التناسلية ، وغيرها مما أثبت بالعلم .

وحدوث الوباء وانتشاره من الأقذار والمستنقعات في الطرقات والأماكن العامة ، كل هذه مصادر رئيسه لانتشار الميكروبات والأوبئة ، وحدوث الأمراض الخطيرة في المجتمع ، وكثيراً ما تحدث الأمراض الجلدية وغيرها بسبب تلوث الماء ، واستعماله في الغسل والشراب(1) .

فالله تعالى : { إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين }[ البقرة : 222 ]

وقال تعالى : { فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين } [ التوبة : 108 ] ؛ فالطهارة في الباطن والظاهر ، والنفس ، والبدن ، من أسباب نيل محبة الله ، ومحبة رسوله ؛ لأن الشياطين تميل إلى الأنجاس والأرجاس باطناً وظاهراً ، وتقترن بأصحابها ، وترافقهم حيث حلوا ، وحيث ارتحلوا ، وقد نزلت الآية السابقة في أهل قباء ؛ كانوا يستنجون بالماء ، فنزلت فيهم هذه الآية ، صححه ابن خزيمة .

وفي استعمال الغسل والوضوء عند كل صلاة وتكريره مبالغة في النظافة ، ووقاية للجسم ، وعناية بالمسلم في كل حالة من حالاته حتى يظهر بصورة الجمال في جسمه ، ومنظره ، وملبسه ، ومسكنه ، ومجتمعه ، وفي المواطن الاجتماعية مع الناس ، ومع أسرته ، وزوجته كل ذلك فيه مراعاة وعناية بصحة الإنسان بجميع جوانب حياته ، وهذا دليل واضح على اهتمام الإسلام بالصحة العامة ، والرعاية ، فالإنسان مطالب في اليوم والليلة بخمس صلوات تدعوه إلى أن ينظف نفسه بالماء خمس مرات في أوقات مختلفة ... ، وفي أعمال الوضوء من غسل اليدين قبل إدخالهما في الإناء ؛ محافظة على الطهارة والصحة ، ثم المضمضة التي تزيل ما تراكم في الفم من بقايا الأطعمة بين الأسنان ، فتسبب تسوساً يبخر منه الفم ، ويفسد ، وتحصل الأكلة في الأسنان ، وفي مشروعية السواك والتأكيد على استعماله والحث عليه ، كل هذا فيه أكثر دلالة على بقاء صحة الأسنان واللثة على أحسن وأكمل منظر وقوة(2) .

ـــــــــــــــ

( 1 ) " فضل علماء الإسلام على الحضارة الأوروبية " ( ص 204 ) .

( 2 ) " المنهج السوي والمنهل الروي " ( ص 28 ، 29 ) .

وهذا قليل من كثير ، ولعلنا نبحث هذا الموضوع بأوسع من ذلك في غير هذا الموضع إن شاء الله .

· أمـــر السـنــة بـالــتـــــداوي :
في " الصحيحين " من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه - ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما أنزل من داء ؛ إلا أنزل له شفاء " ، وفي لفظ : " إن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء ، علمه من علمه ، وجهله من جهله " ، ولهذا أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالتداوي فقال : " عباد الله تداووا ؛ فإن الله عز وجل لم يضع داء إلا وضع له شفاء ، غير داء واحد . قالوا : وما هو ؟ قال : الهرم "(1) .

وقال ابن القيم – رحمه الله – في قوله صلى الله عليه وسلم : " لكل داء دواء " تقوية لنفس المريض والطبيب ، وحث على طلب ذلك الدواء ، والتفتيش عليه ، فإن المريض إذا استشعرت نفسه أن لدائه دواء يزيله تعلق قلبه برفع الرجاء ، وبردت عنده حرارة اليائس ، وانفتح له باب الرجاء ، ومتى قويت نفسه انبعثت حرارته الغريزية ، وكان ذلك سبباً لقوة الأرواح الحيوانية والنباتية والطبيعية ، ومتى قويت هذه الأرواح ، قويت القوى التي هي حامل لها ، فقهرت المرض ودفعته ، وكذلك الطبيب إذا علم أن لهذا الداء ، دواء أمكنه طلبه والتفتيش عليه ، وأمراض الأبدان على وزن أمراض القلوب ، وما جعل الله للقلب مرضاً إلا جعل له شفاء بضده ، فإن علمه صاحب الدواء واستعمله ، وصادف داء قلبه أبرأه بإذن الله "(2) .

· الإرشاد والــوصـــيــة بالطـبـيـــب الأحـــــذق :
أمر النبي صلى الله عليه وسلم ابن خالته سعد بن أبي وقاص – عندما مرض – أن يطلب الحارث بن كلدة الثقفي – الذي اشتهر بالطب في زمنه – وأخبروه أنه مفؤود ، وأن عليه أن يستعمل الدواء الذي وصفه له .

وأمر صلى الله عليه وسلم بتضمين الطبيب إذا لم يكن طبيباً

ـــــــــــــــ

( 1 ) أخرجه أحمد في " مسنده " ، والبخاري في " الأدب المفرد " ، والترمذي في " سننه " ، وابن ماجه في " سننه " ، وقال الترمذي : " حديث حسن صحيح " .

( 2 ) " زاد المعاد " ( 4 / 17 ) .

حاذقاً ، بل ادعى الطب ادعاء وتشبع بما لم يعط كأكثر عطاري وعشابي زماننا – عياذاً بالله - ، قال صلى الله عليه وسلم : " من تطبب ولم

يعلم منه طب قبل ذلك فهو ضامن "(1) .

ولذلك كان صلى الله عليه وسلم يوصي بالأحذق من الأطباء ، وبالأحذق من الحجامين ، وقد احتجم وأمر أمته بالحجامة(2) .

· عـــنـــاية العـــلـمــاء بالـــطــب النبوي :
جمع العلماء ما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم من أحاديث متعلقة بالطب ، وأفردوا لها أبواباً في كتبهم ، وقد أفردوا في الطب كتباً مستقله ، سميت ( بالطب النبوي ) جمعوا فيها الأحاديث الورادة عن النبي صلى الله عليه وسلم في أبواب الطب المختلفة .

وأول من أفرد رسالة في حفظ الصحة ، هو الإمام علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر ابن زين العابدين بن الحسين ، وهي رسالة وضعها بناء على طلب من المأمون العباسي .

ثم تبعه الفقيه الحجة الأديب البغوي عبد الملك بن حبيب الأندلسي السلمي ، المتوفي سنة ( 238 هـ ) ، وكتابه مطبوع بتحقيق وشرح الدكتور البار ، طبع دار القلم – دمشق ، والدار الشامية – بيروت .

كما ألف في الطب ابن أبي عاصم المتوفى ( 287 ) ، وكتابه " الطب والأمراض " ، وألف أبو نعيم الأصبهاني ، المتوفى ( 430 هـ ) كتاباً في الطب النبوي ، احتوى كتاب ابن السني ، وأضاف إليه أشياء أخرى كثيرة ، ولا زال الكتاب مخطوطاً .

ثم ألف الموفق عبد اللطيف البغدادي " شرح أربعين حديثاً من سنن ابن ماجه " سمّاها " الأربعين الطيبة " حققه د. عبد المعطي قلعجي ، وفيها تصحيفات قبيحة أسأت للكتاب وخصوصاً لناشره ومحققه

كما ألف ابن طرخان الحموي كتاب " الأحكام النبوية في الصناعة الطبية " شرح فيه أربعين حديثاً مما اتفق عليه الشيخان من الأحاديث الواردة في الطب ، وهو مطبوع بمصر .
ـــــــــــــــ

( 1 ) أخرجه أبو داود ( 4 / 195 رقم 4586 ) ، ات وابن ماجه ( 2 / 1148 رقم 3466 ) ، والنسائي في " الكبرى " ( 4 / 241 رقم 7034 ) .

( 2 ) يُنظر كتابي " منهج السلامة فيما ورد في الحجامة " وهو يعد لطبعة ثانية مزيدة ومحققة ولعله يقع في ضعف حجمه الأول بعون الله وتوفيقه .

وألف الإمام ابن قيم الجوزية كتاب " الطب النبوي " ضمن كتابه الكبير " زاد المعاد في هدى خير العباد " طبع مؤسسة الرسالة ، ثم طبع المجلد المستقل بالطب النبوي – وحده – مرات .

وللإمام الذهبي كتاباً في الطب النبوي طبع على هامش " تسهيل المنافع " ، ثم طبع مفرداً في القاهرة - مطبعة الحلبي - ، ثم طبع محققاً .

ثم ألف الإمام السيوطي كتاباً في الطب سماه " المنهج السوي ، والمنهل الروي في الطب النبوي " ، بتحقيق الأهدل – طبع دار أسامة .

ولا زال التأليف في الطب النبوي وربطه بالطب الحديث قائماً ؛ فهو علم تتوجه أنظار الباحثين والمهتمين إليه ، ونسأل الله تعالى أن نرى اليوم الذي يُدرّس فيه هذا العلم في الجامعات والمعاهد ، ويتخصص فيه أفراد يداوون عباد الله في عياداتهم ، العامة والخاصة ، وما ذلك على الله بعزيز .


المصدر/ موقع الشيخ حفظه الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نرجس

نرجس


أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف 43f147e09c
أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف Unknow11
أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف Unknow10
أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف On-moa11
أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف Female62
انثى فلسطينية
عدد المساهمات : 84
نقاط : 148
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 04/08/1978
تاريخ التسجيل : 13/08/2011
العمر : 46
البلد الكويت

أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف   أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف Emptyالخميس أكتوبر 13, 2011 10:49 pm

طرح رائع ماشاء الله دائما متميزة بارك الله فيكي
بانتظار جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهمية علم الطب في الكتاب والسنة وآثار السلف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين
» ابواب من الطب النبوى
» الطب النووي Nuclear Medicine
» الختان بين موازين الطب والشريعة
» ابواب من الطب النبوى الجزء الثانى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
القوارير :: قصر الاسلاميات :: قصر الطب النبوي والتداوي بالاعشاب-
انتقل الى: